إنّ الزواج من الله نعمة
ومشيئة الله فيه الراحة والذرية
فإن أصبح الزواج عند الناس نقمة
وأصبح عند الله غير مرضي
إنه زواج الفتيات الغير البالغات مرفوض.
عرض لكبح الحريات وهو ليس ككل العروض
عقد نزوات وشهوات مؤقت
عقد تفاهات مقيّد معقّد
يُظلم فيه الأطفال الصغار
والعقل فيه مشوّش ومحتار
من إتخذ هذا القرار؟
فنفاجىء إنه قرار الكبار
باعوا أبنائهم بمال أو طعام أو أبقار
يا من ادعيتم الوعي أهو زواج ناجح؟!
هل رأيتم طرفًا في هذه المجزرة رابح؟!
إلا شجعكم الذي أوصلكم إلى أقصى المزلات
فستحللتم حرامًا من كل الديانات
أهكذا تبيعون من أنجبتم؟!
أهكذا تفرطون بمن أحببتم؟!
يبدو أن الدنيا نجحت وخدعتكم.. بقلم الطالب حاتم ديب
ثاني ثانوي علمي
جميل جدا
ردحذفأهل لا يستحقون ان يكونوا آباء وأمهات.
ردحذفبرافو حاتم
ردحذف