الجمعة، 9 مارس 2018

المعلمون قادة الشعوب


يشرفنا  في  عيد المعلم أن نقدم أسمى عبارات الشكر و التقدير والامتنان لكل معلم مخلص أفنى عمره في تعليمنا  و حررنا من  الجهل و أنار عقولنا  بنور المعرفة والعلم كي ينشئ منا جيلاً متسلحاً بسلاح العلم ، جيلاً متبصرا بعلمه الذي اكتسبه من معلمه.
فوحدك أيها المعلم من جعل وطننا وطن علم و ثقافة  على الرغم أننا لا ننكر صعوبة مهنتك  ، و قيَمكَ الأخلاقية و الإنسانية لا تقدر بثمن . فأنت تعطي و تبذل كل ما بوسعك من أجلنا و لم تبخل بأغلى ما لديك يوماً علينا.
فلك منا أيها المعلم في عيدك أسمى آيات الاحترام و لك جزيل الشكر على الجهد الجبار الذي بذلته و ما زلت تبذله من أجل أن ننعم بمستقبل باهر .. فمهما كتبنا من عبارات حب و شكر لن نستطيع أن نفيك حقك و نرد لك جميلك ، فنحن ممتنين لك بالشكر الدائم .


فإلى المعلمين و المعلمات عامة و معلمي ثانوية مرياطة خاصة .. إلى من كانت إشراقتهم مضيئة لحضارتنا ، الى ينابيع الحكمة ، الى شعلة المعرفة أينما حلوا وارتحلوا ننحني إجلالاً و احتراماً لنرسل لكم قبلة وفاء و تقدير ، فهنيئاً لكم هذا العطاء .. هنيئاً لكم يومكم هذا ، و دمتم لنا مثالاً للتضحية و الوفاء و العلم . 

بقلم الطالبة لجين عباس
ثالث ثانوي      

هناك 4 تعليقات:

العزيمة

 هكذا نقهر الهزيمة بعين العزيمة  الواقع بيت ذو سقف محدود ، والحلم هو الوسيلة الامثل لخرق جدار الواقع الصلب .  الإرادة ، الطموح ، الأم...