لن تمتنع يومًا حريّة الكلام..
وحريّة كلامنا اليوم تعتمد على الإعلام
فيها ومنها تُرفع أعلامٌ وتهبط أعلام
هي آفةٌ ومشكلةٌ واجهتنا من بضعة أيام
وهي إدعاءٌ على زميل لنا وهو هشام
هشام حداد وقلتُ الزميل لأننا اليوم كلنا إعلام
تركوا أخطاءهم الكبرى وبحريتنا بات الإهتمام
وكأنهم لا يحبذون في العقوبات إلا الإعدام
نحن مع زميلٍ لنا متضامنون
ومع القضية الأكبر متعاطفون
ما الأمل من كل هذا، من تسكتون؟!
إن سكت شخصٌ لن تصمت الأمة
إن فقد إعلاميّ لن تخمد الهمة
فليتذكر الجميع لولا الشعب لم تكونوا في القمة... بقلم الطالب حاتم ديب
ثاني ثانوي علمي
👍👍👍
ردحذف