لقد دخلنا هذه السنة في عهد جديد
عهدٌ إن إستفاد وإن لم يستفيد يجب أن يُفيد
قامت طالبات الثاني ثانوي فرع الإنسانيات
بنشاطٍ لجمع المال كي يعيدوا بث الحياة
بثها في كل طفلٍ يتيم فقد الأمنيات
تسعة شباط كان يومًا عاديًا للناس
ولكنه كان يومًا عالميًا عندنا مليء بالإحساس
كان شغفًا وشرفًا لنا إسعادهم
وتلك رسالة تمنع إنتقادهم
ترجمت الأموال التي جمعناها إلى هدايا
قد لا تكون كافية لكنها أجزاء من قلبنا وبقايا
نأمل أن نكون قد رسمنا البسمة على وجوههم في النهاية...

كلماتي ضائعة ، افكاري تائهة، لا استطيع وصف مشاعرهم.....
ينظرون إليك بقلب مكسور ودمعة عالقة بين اجفانهم، لساني وقف عاجزاً عن التعبير" والكلمات لا تصف الشعور.
هؤلاء اليتامى يضحكون، يرقصون على أنغام الفرح ، لا يعزفون البغض اوالحقد " همّهم الوحيد إكمال مشوار حياتهم.
عشت معهم اجمل اللحظات الّتي ترجمة لي مدى حاجتهم للاهتمام.
وراء بسمتهم العريضة ظهرت ملامحهم الحزينة إذا فقدوا أهم احتياجاتهم في هذه الحياة ، فقدوا الحبّ والحنان... فقدوا الدّعم والأمان... تقلّبوا في متاهات الحرمان ومع ذلك فابتسامتهم لا تفارق شفاههم.
أيّ نوع من الصّبر يمارسون؟!!! لا شك أنّ الله ضمّد جراحهم. أيّ نوع من الأسى تعاني قلوبهم؟!!!
معهم عرفت قيمة الأهل (الوالدين)...... معنى تضحياتهم وخوفهم علينا. تعلّمت أنهم جوهرة العمر والرّوح وماسة لا تقدّر بثمن.
تُهت بأفكاري وتخيّلت نفسي مكانهم فانهمرت الدّموع، وانقطعت الأنفاس وجفّت الشفاه عندما اجتاحني إحساس اليتامى، فتحت عيناي من جديد لأرى أنواراَ أبديّة......
لقد وجدتُ نفسي بين أحضان والديّ- شمسي وقمري يغمرانني بالحب والحنان والأمان.

كلماتي ضائعة ، افكاري تائهة، لا استطيع وصف مشاعرهم.....
ينظرون إليك بقلب مكسور ودمعة عالقة بين اجفانهم، لساني وقف عاجزاً عن التعبير" والكلمات لا تصف الشعور.
هؤلاء اليتامى يضحكون، يرقصون على أنغام الفرح ، لا يعزفون البغض اوالحقد " همّهم الوحيد إكمال مشوار حياتهم.
عشت معهم اجمل اللحظات الّتي ترجمة لي مدى حاجتهم للاهتمام.
وراء بسمتهم العريضة ظهرت ملامحهم الحزينة إذا فقدوا أهم احتياجاتهم في هذه الحياة ، فقدوا الحبّ والحنان... فقدوا الدّعم والأمان... تقلّبوا في متاهات الحرمان ومع ذلك فابتسامتهم لا تفارق شفاههم.
أيّ نوع من الصّبر يمارسون؟!!! لا شك أنّ الله ضمّد جراحهم. أيّ نوع من الأسى تعاني قلوبهم؟!!!
معهم عرفت قيمة الأهل (الوالدين)...... معنى تضحياتهم وخوفهم علينا. تعلّمت أنهم جوهرة العمر والرّوح وماسة لا تقدّر بثمن.
تُهت بأفكاري وتخيّلت نفسي مكانهم فانهمرت الدّموع، وانقطعت الأنفاس وجفّت الشفاه عندما اجتاحني إحساس اليتامى، فتحت عيناي من جديد لأرى أنواراَ أبديّة......
لقد وجدتُ نفسي بين أحضان والديّ- شمسي وقمري يغمرانني بالحب والحنان والأمان.
برافو مريم😘😘
ردحذفnice mariam jad l2aytem mch kelmi wbten2al bte7mel ma3ani wejdeniyeh ktir
ردحذفرائع كلامك مرتم من صميم الحياة ونشكرك على كتابتك التي تدخل القلب وتعرفنا على اشياء كنا نجهلها شكرا لك منا ومن المجتمع بكلمه لانه بحاجة الى اناس امثالك روعة
ردحذف